لقد رأينا طرق مذهلة لإعادة تدوير أنواع مختلفة من البلاستيك، ولكن ذهب هؤلاء البرازيليون أبعد من ذلك وبتكرو غطاء قنينات قابلة لإعادة الاستخدام والتي يمكن استخدامها في بناء كتل مثل "الدومينو" بدلا من أن ينتهي بها الأمر في سلة المهملات، استخدامها لا يتطلب أي خبرة فقط يجب أن تكون متوافقة مع نظيرتها في الحجم وبلمسة بسيطة تصبح تحفة.
إعادة التفكير في إعادة تدوير حياة غطاء القنينات ليس فقط الحد من تأثير ذلك على البيئة، ولكن أيضا إضافة قيمة كبيرة للمستخدم غطاء القنينات، ويمكن استخدامها اللعب"الدومينوا" أيضا ويمكن استعمالها كمادة خام للفنانين، وأدوات لتعلم الأطفال والوعي البيئي والمساعدة في تطوير الإبداع من طرف الناس من كل وجميع الأعمار.
بدأ فريق هذا الإبتكار في حملة تهدف لتمويل المشروع لأنهم بحاج لألة لتصنيع قوالب هذه الغطائات أو السدادات لجعل المشروع قابل لتعميم وضخ فيه روح المشاركة في فن الحياة، وكل من يمول هذا المشروع يهدونه تحف فنية مصنوعة من سدادات القنينات القابلة لإعادة الاستخدام من إختيارك ، مثل مصابيح الطاولة، وحاملي الهاتف المحمول وغير ذالك...
كما ستشاهد في الصور التالية المبهرة للعين:
وفي ما يلي نشاهد فيديو لأصحاب المشروع يشرحون فكرته وأهدفه بأمثلة: (الفيديوهات إنجليزية لاكن تقبل الترجمة اللعربة من الأيقونة أسفل الفيديوعلى شكل مربع)
كما ستشاهد في الصور التالية المبهرة للعين:
والفيديو الثاني يظهر ما يترتب عند رمي سدادات القنينات وفي المقابل ما يمكن عمله من تحف فنية إن استغلت:
وفي الأخير فشاهد أثمنة لبعض المنتجات تظهر حجم الثروة التي ترمى:
وهذه الألوان المتاحة لسدادات القنينات:
أرئيت صديقي صديقتي أين وصل تفكير الغرب يجعلون من أشياء بسيطة قيمة لها شاركنا برأيك في تعليق...
المصدر1
إرسال تعليق