هذا الطفل الذي ترونه في الصورة للأسف يدمن على تدخين السجائر مند أن كان له 3 سنوات ، يدخن في اليوم ما يقارب 16مرة ينحدر من بلد "إندونيسيا" فهوا مجرد نموذج واحد من عدد كبير من الأطفال "الأندونسيين" الذين تخلو عن اللعب للإنعزال في الحقول الأرز لتمتع بالتدخين.
ويرجه هذا الأمر لوفرة الإعلانات من شركات التبغ وترسيخ ثقافتها في المنطقة "بأندونيسيا" هذا الطفل الذي نتحدث عليه كنموذج تقول والدته البالغة من (العمر 32 )عاما:
أن ابنها يدخن علنا أمامها ويحب التدخين وهوا يشاهد الرسوم المتحركة ، و كان يدخن 3علب في اليوم قبل أن تخفض له العدد ليصل لعلبة1 في اليوم أما مصروف الدخان فيسرقه لأمه لتمويل هذه العادة ، وشهد مشاكل صحية على مستوي الشفتين وتم علاجه بتلطيخ القطران الأسود عليهما ، ورغم ذالك يسر الطفل على الإستمرار في عادته، ويضيف والده (36 عاما) يقول:
أنه إذا لم يعطي المال لابنه فيغضب ويستعين بسرقة السجائر لتلذذ بنشوته ، والمؤسف في الأمر أن هذه الظاهرة في تنامي مستمركاالعاصفة في جنوب شرق آسيا، بسبب وجود خامس أكبر سوق لتبغ في العالم ، والإحصائيات تقول أن ثلث المدخنين بالبلد لا يتجاوز عمرهم 10سنوات ،والدولة فشلت في حماية أبنائها أما مدمنين المخدرات في "إندونيسيا" فيقدر ب 61 مليون شخص أرقام صادمة تدق ناقوس الخطر.
وفي ما يلي نتركك مع صور حصرية صادمة لطفل المذكور:
أنه إذا لم يعطي المال لابنه فيغضب ويستعين بسرقة السجائر لتلذذ بنشوته ، والمؤسف في الأمر أن هذه الظاهرة في تنامي مستمركاالعاصفة في جنوب شرق آسيا، بسبب وجود خامس أكبر سوق لتبغ في العالم ، والإحصائيات تقول أن ثلث المدخنين بالبلد لا يتجاوز عمرهم 10سنوات ،والدولة فشلت في حماية أبنائها أما مدمنين المخدرات في "إندونيسيا" فيقدر ب 61 مليون شخص أرقام صادمة تدق ناقوس الخطر.
إرسال تعليق