GuidePedia

0
أصبح الشاب  المدعو "مارك" شبيه بالهيكل العظمي بعدما فقد وزنه بسبب فتات كان يحبها نعتته بالبدين، وصخرية أصدقائه في المدرسة منه، "مارك" البالغ من العمر(26 سنة) أصبحت لديه نوبات الهلع تجاه الأكل وعوض ذالك بتوجهه نحوا السوائل وهوسه بالشوكولاتة كما يقول ، كل هذا بسبب عشقه لفتات وفقدنه الاتصال بها لأنها رحلت دون أن يعلم أين هيا، رغم كل محاولاته للبحث عنها في المدرسة فقد حبيبته وفقد معها شهية الأكل التي أثرت بشكل كبير على وزنه لدرجة أنه أصبح نحيف أو بالأحرى هيكل عظمي وأصبح انعزالي ونقطع عن العالم ، رحيل حبيبته "إيمي باريش" لم يؤثر على وزنه فحسب ، بل أثر على شخصيته أيضا لأنه فقد ثقته بنفسه ، فمند أن وقع في حبها أيام الدراسة عان "مارك"أسوء الاضطرابات في حياته بسبب محبوبته "إيمي باريش".   لا كن بعد اتصاله بحبيبته طفولته "إيمي باريش" البالغة من العمر(25 سنة)على الموقع الاجتماعي "الفيسبوك" قبل 5 سنوات ، إزدهرت علاقة "مارك" وأصبح يعود لطبيعته كما في السابق ، وعادة مشاعره تجاهها تطفوا على السطح وهم يعيشون مشاعرهم وذكرياتهم القديمة أيام المراهقة ، وقال "مارك": أنها ساعدته للعودة تدريجيا لطبيعته لأنه لا يعتقد أنه سيعيش من دونها ، وأوشك سابقا على الموت ولم يكن يعتقد أنه سيعاني كل هذا بسبب الحب ، والآن بدأت شخصيته ووزنه في الظهور بعد عودة علاقته مع محبوبته "إيمي باريش" والتفاؤل يملئ وجهه اعترف "مارك" أنه لم يحسن التعامل مع هذا الموقف عاطفيا ولا جسديا ولا عقليا بل تصرف مثل الطفل الصغير الذي تأخذ له لعبته.  (الحب وما قتل) وفي ما يلي نشاهد صور لذكريات"مارك" ...

أصبح الشاب  المدعو "مارك" شبيه بالهيكل العظمي بعدما فقد وزنه بسبب فتات كان يحبها نعتته بالبدين، وصخرية أصدقائه في المدرسة منه، "مارك" البالغ من العمر(26 سنة) أصبحت لديه نوبات الهلع تجاه الأكل وعوض ذالك بتوجهه نحوا السوائل وهوسه بالشوكولاتة كما يقول ، كل هذا بسبب عشقه لفتات وفقدنه الاتصال بها لأنها رحلت دون أن يعلم أين هيا، رغم كل محاولاته للبحث عنها في المدرسة فقد حبيبته وفقد معها شهية الأكل التي أثرت بشكل كبير على وزنه لدرجة أنه أصبح نحيف أو بالأحرى هيكل عظمي وأصبح انعزالي ونقطع عن العالم ، رحيل حبيبته "إيمي باريش" لم يؤثر على وزنه فحسب ، بل أثر على شخصيته أيضا لأنه فقد ثقته بنفسه ، فمند أن وقع في حبها أيام الدراسة عان "مارك"أسوء الاضطرابات في حياته بسبب محبوبته "إيمي باريش".
  لا كن بعد اتصاله بحبيبته طفولته "إيمي باريش" البالغة من العمر(25 سنة)على الموقع الاجتماعي "الفيسبوك" قبل 5 سنوات ، إزدهرت علاقة "مارك" وأصبح يعود لطبيعته كما في السابق ، وعادة مشاعره تجاهها تطفوا على السطح وهم يعيشون مشاعرهم وذكرياتهم القديمة أيام المراهقة ، وقال "مارك": أنها ساعدته للعودة تدريجيا لطبيعته لأنه لا يعتقد أنه سيعيش من دونها ، وأوشك سابقا على الموت ولم يكن يعتقد أنه سيعاني كل هذا بسبب الحب ، والآن بدأت شخصيته ووزنه في الظهور بعد عودة علاقته مع محبوبته "إيمي باريش" والتفاؤل يملئ وجهه اعترف "مارك" أنه لم يحسن التعامل مع هذا الموقف عاطفيا ولا جسديا ولا عقليا بل تصرف مثل الطفل الصغير الذي تأخذ له لعبته.

(الحب وما قتل) وفي ما يلي نشاهد صور لذكريات"مارك" ...

شاب يصبح هيكل عظمي بسبب فتاة كان يحبها نعتته بالبدين ورحلت.

شاب يصبح هيكل عظمي بسبب فتاة كان يحبها نعتته بالبدين ورحلت.

شاب يصبح هيكل عظمي بسبب فتاة كان يحبها نعتته بالبدين ورحلت.

شاب يصبح هيكل عظمي بسبب فتاة كان يحبها نعتته بالبدين ورحلت.

شاب يصبح هيكل عظمي بسبب فتاة كان يحبها نعتته بالبدين ورحلت.

شاب يصبح هيكل عظمي بسبب فتاة كان يحبها نعتته بالبدين ورحلت.

شاب يصبح هيكل عظمي بسبب فتاة كان يحبها نعتته بالبدين ورحلت.



  هل توافق "مارك" هذا التصرف الذي كان سببه هوا حب فتاة ؟ أخبرنا برأيك في تعليق...
المصدر1

إرسال تعليق

 
Top